اولان السلام عليكم يارب الموضوع يعجبكم
الموضوع ايه انا طبعن جبتلكم صور فى غيت الروعه
ياريت كل وحد فينا يتخيل هيكون مكن الصور هيعمل ايه
يعنى مثل اكنا انا اليه مصور الصور ديه وا اكينه بحكيه ليكم انا مثل فى المكن ده عملت ايه وا المكن ده عملت ايه وا كل وحد وا تعبيرو بئا اسبكم مع الصور وا مع التعلقت يارب تخيلتى تعجبكم
********
ياريتنى كنت موجود فعلن فى المكن ديه
ههههههههههههه
*
*
*
*
*
*
*
أخيراً تعتبر المدينة جذابة لمحبي ركوب الخيل وهذه الصورة الرائعة التي تظهر فيها الخيول يعلوها قوس قزح
أخذت جولة في المرسى ريثما يصل القارب وهذا ما حصلت عليه من الصور
*
وصل بعدها القارب ورسى على المرسى ،،، وهكذا بدا
*
بدأ بعد ذلك الصعود إلى القارب في هدوء يشبه هدوء مرسى لوزان
انطلق القارب يمخر بنا عباب البحيرة الهادئة ...
*
وتدفع القارب هذه المحركات الموجودة في أسفله
توقفنا في ثلاث مدن على ضفاف البحيرة ،، في كل مرة كان ينزل بعض الركاب ويركب آخرون ... ثم نواصل مسيرنا في البحيرة ... لنرى عظيم صنع الله
*
*
*
بالطبع فإن المدن المتناثرة على ضفاف البحيرة هي مدن صغيرة جداً لاتقارن أبداً بجنيف من حيث المساحة، مثل هذه المدينة
وهذه أيضاً
وهذه أحد المدن التي توقفنا عندها
هنا نهاية بحيرة ليمان من الناحية الشمالية حيث تلتقي جبال الألب لتكون هذا المنظر البديع
بعد أن وصلنا لنهاية البحيرة من الناحية الشمالية مررنا بقلعة شيلون التي كتبت عنها سابقا في هذا التقرير ،، وهكذا بدت القلعة من بعيد
منظر جانبي للقلعة
منظر آخر للقلعة من الواجهة
ثم ودعنا القلعة متجهين إلى لوزان لتنتهي رحلتنا السريعة للجزء الشمالي لبحيرة ليمان
بعد الوصول إلى لوزان ... تناولنا الغداء في أحد المطاعم الموجودة أمام المرسى وكان فيه انترنت مجاني فأطلنا المكوث فيه خصوصأ أن اللاب توب كان معي
بعد تناول الغداء ذهبنا إلى وسط المدينة حيث السوق التجاري .. وجلسنا أمام ريثما يأخذ النساء جولة في السوق
وهذا منظر للسوق في وسط لوزان
أما المعمار في لوزان فهو جميل حقاً ... يتميز بالأعمدة البارزة مثل الصواريخ
والمباني السويسرية العتيقة، مثل هذا المبنى الذي بني في 1903 ميلادية
وهذا المبنى أيضاً
*
بعدها سيرحب بك رجال الكهوف على طريقتهم ...
وعلى امتداد رحلتك في الصعود إلى بوابة الكهف ... سوف تواجه بهذه المناظر الطبيعية الرائعة مما ينسيك مشقة الصعود
*
يمكن من هنا أن نرى الطريق والجسور التي قطعناها للوصول للقمة
بعدما وصلنا إلى القمة وبعد أن أخذ منا التعب مبلغه ... أطلنا العنان لأبصارنا لتسبح في عظيم صنع الله وجميل ملكوته ... فكان هذا المنظر الذي لايمكن أن أنساه في حياتي لبحيرة انترلاكن بلونها المميز الذي لم أشاهده في أي بحيرة أخرى من البحيرات التي مررت عليها في ارحلتي لسويسرا وفرنسا ... لون لازوردي خالص محاط بخضار الجبال من حوله ... حقاً انه منظر فريد من نوعه لايمكن أن تراه إلا في انترلاكن السويسرية ...
*
في يوم الخميس الرابع والعشرين من شهر شباط أغسطس 2006 توجهت إلى جنيف التي تبعد حوالي 17 دقيقة من ديفون الفرنسية ... على الرغم من أن هذا اليوم هو يومي الثالث عشر في سويسرا إلا أنني لم أزر جنيف إلا في اليوم قبل الأخير قبل نهاية رحلتي إلى سويسرا .. ذهبت بالطبع إلى البحيرة ... وأوقفت السيارة في مواقف أحد الفنادق المحيطة بالبحيرة ونزلنا نمشي على الأقدام ...
بدت لنا نافورة البحيرة ... الشبيهة بنافورة جدة .. طبعاً نافورة جدة أطول منها ...
مشينا في البحيرة حتى وصلنا لجسر يوصل إلى منتصفها بحيث يتطاير عليك الرذاذ من النافورة ، ووقفنا على هذا الفنار
وهكذا بدت مدينة جنيف الهادئة
وهذه بحيرتها الهادئة أيضاً
ونحن في الطريق رأينا على اليمين هذا الشيء الذي سيفيدكم عنه (أبو عزيز) لاحقاً ... لأني بصراحة ما أعرف ايش هو هذا الشيء
أكملنا طريقنا إلى الشارع التجاري في وسط جنيف ... ولم نكن نعرف من أين الطريق ..فدخلنا محل شوكولاته كان كان في الطريق وكانت البائعة سيدة عربية ... فدلتنا على الطريق....
طبعاً في الشارع التجاري تجد جميع أنواع الماركات العالمية ... وتجد أيضاً محلات متوسطة مثل محلات H&M السويدية على ما أعتقد ...
رجعنا بعدها إلى السيارة وألقينا نظرة أخيرة على نافورة جنيف التي يتوسطها قوس قزح
ونظرة أخرى حزينة على فراق بحيرة ليمان الكبيرة ... حيث هذا المنظر الرائع بتوزيع السحب المحكم من الخالق عز وجل
الموضوع ايه انا طبعن جبتلكم صور فى غيت الروعه
ياريت كل وحد فينا يتخيل هيكون مكن الصور هيعمل ايه
يعنى مثل اكنا انا اليه مصور الصور ديه وا اكينه بحكيه ليكم انا مثل فى المكن ده عملت ايه وا المكن ده عملت ايه وا كل وحد وا تعبيرو بئا اسبكم مع الصور وا مع التعلقت يارب تخيلتى تعجبكم
********
ياريتنى كنت موجود فعلن فى المكن ديه
ههههههههههههه
*
*
*
*
*
*
*
أخيراً تعتبر المدينة جذابة لمحبي ركوب الخيل وهذه الصورة الرائعة التي تظهر فيها الخيول يعلوها قوس قزح
أخذت جولة في المرسى ريثما يصل القارب وهذا ما حصلت عليه من الصور
*
وصل بعدها القارب ورسى على المرسى ،،، وهكذا بدا
*
بدأ بعد ذلك الصعود إلى القارب في هدوء يشبه هدوء مرسى لوزان
انطلق القارب يمخر بنا عباب البحيرة الهادئة ...
*
وتدفع القارب هذه المحركات الموجودة في أسفله
توقفنا في ثلاث مدن على ضفاف البحيرة ،، في كل مرة كان ينزل بعض الركاب ويركب آخرون ... ثم نواصل مسيرنا في البحيرة ... لنرى عظيم صنع الله
*
*
*
بالطبع فإن المدن المتناثرة على ضفاف البحيرة هي مدن صغيرة جداً لاتقارن أبداً بجنيف من حيث المساحة، مثل هذه المدينة
وهذه أيضاً
وهذه أحد المدن التي توقفنا عندها
هنا نهاية بحيرة ليمان من الناحية الشمالية حيث تلتقي جبال الألب لتكون هذا المنظر البديع
بعد أن وصلنا لنهاية البحيرة من الناحية الشمالية مررنا بقلعة شيلون التي كتبت عنها سابقا في هذا التقرير ،، وهكذا بدت القلعة من بعيد
منظر جانبي للقلعة
منظر آخر للقلعة من الواجهة
ثم ودعنا القلعة متجهين إلى لوزان لتنتهي رحلتنا السريعة للجزء الشمالي لبحيرة ليمان
بعد الوصول إلى لوزان ... تناولنا الغداء في أحد المطاعم الموجودة أمام المرسى وكان فيه انترنت مجاني فأطلنا المكوث فيه خصوصأ أن اللاب توب كان معي
بعد تناول الغداء ذهبنا إلى وسط المدينة حيث السوق التجاري .. وجلسنا أمام ريثما يأخذ النساء جولة في السوق
وهذا منظر للسوق في وسط لوزان
أما المعمار في لوزان فهو جميل حقاً ... يتميز بالأعمدة البارزة مثل الصواريخ
والمباني السويسرية العتيقة، مثل هذا المبنى الذي بني في 1903 ميلادية
وهذا المبنى أيضاً
*
بعدها سيرحب بك رجال الكهوف على طريقتهم ...
وعلى امتداد رحلتك في الصعود إلى بوابة الكهف ... سوف تواجه بهذه المناظر الطبيعية الرائعة مما ينسيك مشقة الصعود
*
يمكن من هنا أن نرى الطريق والجسور التي قطعناها للوصول للقمة
بعدما وصلنا إلى القمة وبعد أن أخذ منا التعب مبلغه ... أطلنا العنان لأبصارنا لتسبح في عظيم صنع الله وجميل ملكوته ... فكان هذا المنظر الذي لايمكن أن أنساه في حياتي لبحيرة انترلاكن بلونها المميز الذي لم أشاهده في أي بحيرة أخرى من البحيرات التي مررت عليها في ارحلتي لسويسرا وفرنسا ... لون لازوردي خالص محاط بخضار الجبال من حوله ... حقاً انه منظر فريد من نوعه لايمكن أن تراه إلا في انترلاكن السويسرية ...
*
في يوم الخميس الرابع والعشرين من شهر شباط أغسطس 2006 توجهت إلى جنيف التي تبعد حوالي 17 دقيقة من ديفون الفرنسية ... على الرغم من أن هذا اليوم هو يومي الثالث عشر في سويسرا إلا أنني لم أزر جنيف إلا في اليوم قبل الأخير قبل نهاية رحلتي إلى سويسرا .. ذهبت بالطبع إلى البحيرة ... وأوقفت السيارة في مواقف أحد الفنادق المحيطة بالبحيرة ونزلنا نمشي على الأقدام ...
بدت لنا نافورة البحيرة ... الشبيهة بنافورة جدة .. طبعاً نافورة جدة أطول منها ...
مشينا في البحيرة حتى وصلنا لجسر يوصل إلى منتصفها بحيث يتطاير عليك الرذاذ من النافورة ، ووقفنا على هذا الفنار
وهكذا بدت مدينة جنيف الهادئة
وهذه بحيرتها الهادئة أيضاً
ونحن في الطريق رأينا على اليمين هذا الشيء الذي سيفيدكم عنه (أبو عزيز) لاحقاً ... لأني بصراحة ما أعرف ايش هو هذا الشيء
أكملنا طريقنا إلى الشارع التجاري في وسط جنيف ... ولم نكن نعرف من أين الطريق ..فدخلنا محل شوكولاته كان كان في الطريق وكانت البائعة سيدة عربية ... فدلتنا على الطريق....
طبعاً في الشارع التجاري تجد جميع أنواع الماركات العالمية ... وتجد أيضاً محلات متوسطة مثل محلات H&M السويدية على ما أعتقد ...
رجعنا بعدها إلى السيارة وألقينا نظرة أخيرة على نافورة جنيف التي يتوسطها قوس قزح
ونظرة أخرى حزينة على فراق بحيرة ليمان الكبيرة ... حيث هذا المنظر الرائع بتوزيع السحب المحكم من الخالق عز وجل